تسجيل الدخول

صحابية تشتكي إلى الله
شبكة فرسان التصميم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
-->



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
иαиα ρℓυs sαмɪ ρℓυs вєиᴊя єɢαℓє яємɪx τα3 τмαнвɪℓ
برج العرب
الدراسة في مصر
تَبقى الذكرياَت دروسآ في حياتناَ > [GALLERY]
[خامس دروس الدورة] شكل الاقسام + المتواجدون وتعديلات اخرى + المواضيع
[أول دروس الدورة] اشياء اساسية لتحويل استايل vb
أول اعمالي في الـMMS
[رابع دروس الدورة] وضع اللمسات الاخيرة على الهيدر + تحويل الفوتر
مجموعة ادعية لاجتياز الامتحانات و الاختبارات
الراحمون يرحمهم الله
الجمعة مايو 26, 2023 12:43 am
الخميس ديسمبر 08, 2022 10:54 am
الخميس ديسمبر 08, 2022 10:54 am
الخميس يوليو 30, 2015 11:43 pm
الأربعاء يوليو 15, 2015 6:29 am
الثلاثاء مايو 12, 2015 12:10 am
الثلاثاء أبريل 07, 2015 6:26 pm
الثلاثاء أبريل 07, 2015 12:28 pm
الثلاثاء أبريل 07, 2015 4:43 am
الثلاثاء أبريل 07, 2015 4:37 am














شبكة فرسان التصميم :: Street outside design :: المنتدى الاسلامي

كاتب الموضوع ksa مشاهدة صفحة طباعة الموضوع  | أرسل هذا الموضوع إلى صديق  |  الاشتراك انشر الموضوع
 المشاركة رقم: #
تم النشر فى :08 - 07 - 2011
avatar
عضو الشبكة
عضو الشبكة
تواصل معى
البيانات
تاريخ التسجيل : 08/07/2011
المشاركات : 51
الجنس : ذكر
العمر : 25
صحابية تشتكي إلى الله  Emptyموضوع: صحابية تشتكي إلى الله

صحابية تشتكي إلى الله
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة و السّلام على رسولنا محمد وعلى آله و أصحابه أجمعين .


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.




صحابية تشتكي إلى الله



محمد جمعة الحلبوسي



نقف اليوم وإياكم في هذه الدقائق الغالية مع قصة من قصص القران… هذه القصة اهتزت لها السموات العلا، هذه القصة تحمل في طياتها من العبر والدلالات ما يجعل المرأة المسلمة ترفع رأسها عاليا بفخر واعتزاز لاهتمام الإسلام بها، هذه القصة لسيدة من سيدات المسلمين، هذه السيدة دخلت الإسلام من أوسع أبوابه، وأضاء الإيمان جوانحها وصقل نفسها حتى غدت لا ترى شيئا إلا من منظار الإسلام.. هذه السيدة هي صحابية من الأنصار، مثال الزوجة الوفية للعشير، محافظة على قيم أسرتها وركائزها، إنها (خَوْلَةَ بِنْتِ ثَعْلَبَةَ الأنصارية الخزرجية) والملقبة بالمجادلة، وَزَوْجِها (أَوْسِ بْنِ الصَّامِتِ) - رضي الله عنهما -...


ولنستمع سوية إلى قصة هذه المرأة التي خلدها الله - تعالى - في قرانه المجيد لتكون درسا وعبرة للرجال والنساء على حد سواء،


وقصتها: أن زوجها كان شيخاً كبيراً قد ساء خلقه، قالت: فدخل علي يوماً فراجعته بشيء، فغضب فقال: أنت عليّ كظهر أمي شبهها بأمه، وإذا شبه الإنسان زوجته بأمه يريد التحريم فقد حرمت عليه زوجته...


ولكن بعدما هدأت أعصابه وسكن فؤاده أراد أن يجامعها فقالت له: لا يا أوس لا تقربني حتى أسال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إنها حدود الله: (ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه).


انظروا إلى هذه المرأة التي كان مبدأها في الحياة: (لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق) ها هو أوس بن الصامت زوجها وأحب الناس إليها يطلب حقه منها كزوجة فتقسم أن لا تمكنه من نفسها حتى تستشير معلمها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتسأله في هذه القضية؛ لأن الظهار في الجاهلية كان يعني الطلاق، ولا تدري هل أقر الإسلام ما كان ساريا في الجاهلية أم للإسلام حكم آخر؟


فذهبت إلى رسول الله - عليه الصلاة والسلام -، واسمعوا كيف عرضت أمرها بأسلوب يعجز اللسان عن التعبير عنه، فقالت: يا رسول الله إن أوسًا تزوجني وأنا شابة مرغوب في، فَلَمَّا كَبِرْتُ وَمَاتَ أَهْلِي، ظَاهَر مِنِّي! جعلني عليه كأمه.. يا رسول الله: وإنَّ لي مِنْهُ صِبْيَةً صِغَارًا، إنْ ضَمَمْتُهُمْ إلَيْهِ ضَاعُوا، وَإنْ ضَمَمْتُهُمْ إليَّ جَاعُوا.


فقال لها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا خولة: مَا أرَاكِ إلاَّ وَقَدْ حَرُمْتِ عَلَيْهِ)) فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لاَ تَفْعَلْ؛ فَإنِّي وَحِيدَةٌ لَيْسَ لِي أَهْلٌ سِوَاهُ، وراحت تناقش المصطفى - صلى الله عليه وسلم - الحديث وتراجعه القول وتجادله والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول لها: يا خولة: ((مَا أرَاكِ إلاَّ وَقَدْ حَرُمْتِ عَلَيْهِ)) فراحت تقول: "اللَّهُمَّ إَلَيْكَ أَشْكُو حَالِي وانفرادي وَفَقْرِي إلَيْهِ".


أيها المسلم الكريم: إن المسالة ليست مسالة زوجها إنما هي مسالة أولادها، أولاد إنْ ضَمْتُهُمْ إلَيْهِ ضَاعُوا، وَإنْ ضَمْتُهُمْ إليَّ جَاعُوا، إن ضمتهم إليها جاعوا لأنها لا تقوى على الضرب في مناكب الأرض، وإن ضمتهم إليه ضاعوا لأنه إما أن يتزوج فتسيء زوجته معاملة الأولاد، وإما أن يعيش أعزبًا فيكون الشقاء لذلك شكت أمرها إلى الذي هو أقرب إليها من حبل الوريد.


يا من يرى ما في الضمير ويسمع *** أنت المعد لكل ما يتوقع


يا من يرَجَّى للشدائد كلها *** يا من إليه المشتكى والمفزع


مالي سوى فقري إليك وسيلة *** فبالافتقار إليك فقري أدفع


مالي سوى قرعي لبابك حيلة *** ولئن رددت فأي باب أقرع


إن كان لا يرجوك إلا محسن *** فالمذنب العاصي إلى من يرجع


حاشا لجودك أن تقنط عاصيا *** الفضل أجزَلُ والمواهب أوسع


فيا ترى ماذا حدث؟ بعد توجهت إلى الله: (اللَّهُمَّ إَلَيْكَ أَشْكُو حَالِي وانفرادي وَفَقْرِي إلَيْهِ).. وإذا بالأمين جبريل - عليه السلام - يرفرف بأجنحة الرحمة على الحبيب محمد - صلى الله عليه وسلم - بقرآن يتلى إلى يوم القيامة، واسمع إلى ما قاله ربنا جل جلاله: (قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ) فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا خولة، أبشري)) قالت: خيرًا. قال فقرأ عليها: (قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا).


هذه الآية من سورة المجادلة، وهذه السورة بالذات لم تخل آية من آياتها من لفظ الجلالة، وهو (الله). وإنما ذكر (الله) في كل آية من آياتها؛ لأن هذه الحادثة تتعلق بأقدس قضية، وبأقوى مسالة وهي: (الحياة الزوجية) فعندما أوشك البيت أن ينهدم ضجت السموات العلا.


فأين المسلمون من هذا الدرس العظيم؟ أين الذين يتساهلون في هذا ضياع أسرهم؟ أين هم من حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ))؛ رواه مسلم.


نحن نرى اليوم مع الأسف من الناس من يجري الطلاق على لسانه كما يجري الماء من أعلى الجبل، وبكل سهولة، وإذا أراد أن يحلف على نفسه أو على غيره؛ قال: علي الطلاق! فإذا انتقضت يمينه؛ وقع في الحرج، وصار يسأل عن الحلول التي تنقذه من هذه المشكلة، وبعضهم يأخذ فيه الشيطان مأخذه عند الغضب، فيطلق زوجته بالثلاث دفعة واحدة.


بل بعض من لا يخاف الله حينما يقع نظره على امرأة؛ يغريه الشيطان بها، ويتعلق بها قلبه، وهي متزوجة، فيحاول إفسادها على زوجها؛ ليطلقها زوجها، ومن هذه حالته؛ فإن عليه إثم عظيم، والنبي تبرأ منه فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((لَيْسَ مِنَّا مَنْ خَبَّبَ (أي: أفسد) امْرَأَةً عَلَى زَوْجِهَا أَوْ عَبْدًا عَلَى سَيِّدِهِ))؛ رواه أبو داود.


وبعض النساء أيضًا تطلب من زوجها الطلاق من غير بأس، عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا الطَّلَاقَ فِي غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّةِ)؛ رواه ابن ماجة.


فواجبنا تقوى الله في أنفسنا، وواجبُنا رعايةُ الحقوق الزوجية، وواجبنا أن نتحلى بالصبر والأناة في الأمور، فعسى أن نوفّق لسلوك الطريق المستقيم.


(قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ * الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَزُورًا وَإِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ * وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ * فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِينًا ذَلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ).


الخطبة الثانية:


قالت خولة: قال لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مُريه فليعتق رقبة)). قالت: فقلت يا رسول الله، ما عنده ما يعتق. قال: ((فليصم شهرين متتابعين)) قالت: فقلت: والله إنه شيخ كبير، ما به من صيام. قال: ((فليطعم ستين مسكينًا وسقًا من تَمر)) قالت: فقلت: يا رسول الله، ما ذاك عنده. قالت: فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((فإنا سنعينه بعَرَقٍ من تمر)) قالت: فقلت: يا رسول الله، وأنا سأعينه بعَرَقٍ آخر، قال: ((فقد أصبت وأحسَنْت، فاذهبي فتصدقي به عنه، ثم استوصي بابن عمك خيرًا)) قالت: ففعلت.


تلكم هي خولة بنت ثعلبة التي أنزل الله - تعالى - فيها قرانا يتلى، وشرع من اجلها جانب هام من جوانب الشريعة الإسلامية التي رفعت من شان المرأة المسلمة وحافظت على كرامتها ابد الدهر.


تلكم هي خولة بنت ثعلبة التي في ذات يوم مرت بعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أيام خلافته، وكان خارجا من المنزل، فاستوقفته طويلا ووعظته قائلة له: يا عمر، كنت تدعى عمير، ثم قيل لك عمر، ثم قيل لك يا أمير المؤمنين، فاتّق الله يا عمر، فإن من أيقن بالموت خاف الفوت، ومن أيقن بالحساب خاف العذاب، وعمر - رضي الله عنه - واقف يسمع كلامها بخشوع، فقيل له: يا أمير المؤمنين، أتقف لهذه العجوز هذا الوقوف كله؟! فقال عمر: والله لو حبستني من أول النهار إلى آخره لا زلت "إلا للصلاة المكتوبة"، ثم سألهم: أتدرون من هذه العجوز؟ قالوا: لا. قال - رضي الله عنه -: هي التي قد سمع الله قولها من فوق سبع سماوات.. أفيسمع رب العالمين قولها ولا يسمعه عمر؟!" رضي الله عنه وأرضاه.


فاتق الله أيها المسلم خاصة في زوجتك، فإن الشكاوى كثيرة، وإننا مطالبون بالصبر على المرأة، وبالحلم، ومن أراد أن تكون امرأته على الصراط المستقيم فقد أخطأ خطًا مبينًا، فعن أَبي هريرة - رضي الله عنه -، قَالَ: قَالَ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((اسْتَوْصُوا بالنِّساءِ خَيْرًا؛ فَإِنَّ المَرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلعٍ، وَإنَّ أعْوَجَ مَا في الضِّلَعِ أعْلاهُ، فَإنْ ذَهَبتَ تُقيمُهُ كَسَرْتَهُ، وَإنْ تَرَكْتَهُ، لَمْ يَزَلْ أعْوجَ، فَاسْتَوصُوا بالنِّساءِ))؛ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.


ثم قل لي أيها الرجل إذا أردت المرأة كاملة لا عيب فيها، فالمرأة تريد رجلًا كاملًا لا عيب فيه، فهل يوجد رجل كامل لا عيب فيه؟


ثم لماذا لا ننظر في عيوبنا قبل أن ننظر في عيوب غيرنا؟ لماذا لا نحاسب أنفسنا قبل أن نحاسب غيرنا؟


أسأل الله أن يردنا إلى الحق، وأن يأخذ بنواصينا إلى العدل، وأن يوفقنا لما فيه رضاه.



الموضوع الأصلي : صحابية تشتكي إلى الله // المصدر : شبكة فرسان التصميم // الكاتب: ksa
الجمعة يوليو 08, 2011 11:33 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
إدارة الشبكة
الرتبه:
إدارة الشبكة
الصورة الرمزية

cool amir

البيانات
تاريخ التسجيل : 08/09/2008
المشاركات : 8423
الجنس : ذكر
العمر : 28
الدولة : الجزائر

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: صحابية تشتكي إلى الله


بارك الله فيك







الخميس أغسطس 11, 2011 5:30 am
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الشبكة
الرتبه:
عضو الشبكة
الصورة الرمزية

ملاك وعيوني هلاك

البيانات
تاريخ التسجيل : 30/07/2011
المشاركات : 1198
الجنس : انثى
العمر : 25

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

مُساهمةموضوع: رد: صحابية تشتكي إلى الله


جزاك الله خيرا

موضوع اكثر من رائع

تميز بلا حدود

تسلم الأيادي

واصل تميزك








الإشارات المرجعية


التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..


مواضيع ذات صلة


تعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة