تسجيل الدخول

لساننا العربي،،، ووهن سدنته،
إليگ لغة آلضآد


طفقتُ أپحثُ عن أصآلة حروفگِ لغتي في رگآم آلأحدآث، غدوتُ مستغرپآً ذلگ آلوهن، آلذي پدأ يشقُّ طريقه إلى ملگآت خيوطگ آلعآمرة پپريق آلمعآني وشدو آلچرس، أهو آلزمن؟ أم أنگ قد هنتِ في أعين أهلگ ممّن آستقطپهم لسآن أعچميّ دخيل؟؟
آلحقيقة أنّني لآ أپرّئ نفسي من قصور يچدر پي تحآشيه، وزلل وچپ تفآديه، فأنظر فيمآ يقع تحت پصري من نصوص، لتترآءى آلمفآضلة وآضحة پين قديم ألفنآه، صيغ پأسلوپ چآفينآه، ففقد گلآمنآ آليوم صدق معنآه، وقوآعد مپنآه، وچديد قد تحلّل من ضوآپط آلگلم لينحو منحى آخر غير ذي صلة پترآثنآ، متّخذآً من آللسآن آلأعچميّ مرچعآً لصيآغته،،
وگأنّنآ في معترگ حضآرة آلتّگنولوچيآ آلحديثة، قد آسقطنآ ضوآپط لغتنآ ممّآ يقيّم مآ آعوچّ من سقطآت لسآننآ، أو هفوآت أقلآمنآ، فأپحنآ لأنفسنآ أن تلهث ورآء آلمعآني آلچوفآء، آلتي لآ تحمل من أصآلة آلعرپية إلآّ شگل آلحرف،،،
فآللغة آلعرپيّة وعآء آلقرآن آلگريم، وقد تگفّل آلپآري عزّ وچلّ پحفظ هذه آلمعچزة آلخآلدة، آلتي آختآر سپحآنه محمدآً صلّى آلله عليه وسلّم حآملآً لهآ ، ومپلّغآً، فچآءت نقيّة من أي عيپ، منزّهة عن أيّ ريپ،،،

ولگنّنآ تچآوزنآ ذلگ إلى مآ هو أپعد پسپپ تهآوننآ في چوآنپ ذآت أهميّة، گآلإملآء على سپيل آلمثآل،،،
وهنآ آمل من إخوتي وأخوآتي في هذآ آلمنتدى أن يأخذوآ گلآمي على محمل آلغيرة على لسآننآ آلعرپي ليس إلآّ،، فگثيرآً مآ ترد نصوص يعتريهآ پعض آلإسقآط لپعض آلحروف، گآلتّشديد مثلآ، آلذي هو ليس پحرگة، وإنمآ هو حرف مستقلّ پذآته، فآلفرق وآضح پين گلمتي( سعّر، وسعر) إذ آلأولى فعل، وآلثآنية آسم، إضآفة إلى آلتّآء، فقد وردت گلمآت منتهية پآلتّآء آلمرپوطة، وحقّهآ أن تگون مفتوحة، وغيرهآ آلگثير ممّآ يصعپ تعدآده في هذه آلعچآلة،،
گلّي أمل، ولست آلأحرص من غيري على گنزنآ آللغويّ، أن نولي آلإملآء وآلنحو، وآللغة من آلآهتمآم، مآ نولي آلمعنى، فإذآ گآن آلمعنى هو آللحم، فلآ شگّ أنّ ضوآپطهآهي آلعظم،،